ووفق مصادر Le360، فإن اللجنة قد استغربت من عدم وجود زبناء للإستفاذة من حصص التدليك كما هو مكتوب على يافطة موضوعة في باب المحل، بل تفاجأت بتواجد عدد من الأشخاص لأغراض الشعودة.
وأوردت المصادر ذاتها أن اللجنة الإقليمية اكتشفت بأن الترخيص الذي حصل عليه صاحب المحل يهم بيع ألات ومواد التدليك في الوقت الذي يتم فيه استغلال الرخصة لممارسة أعمال الشعودة وتقديم الأوهام للمقبلين على العلاج وطالبيه.
ولفتت المصادر ذاتها إلى أن أغلب زبائن هذا المحل يتحدرون من الوسط القروي لتيزنيت.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 18/03/2016 على الساعة 19:01