هذه الأيام يتحدث التيزنيتيون من جديد، عن وقوع فتاة ضحية شخص خليجي قام بالإحتيال عليها في مبلغ أربعين ألف درهم، بعد أن وعدها بتهجيرها إلى دولة الإمارات للعمل، وكانت عملية النصب محكمة من طرف الخليجي، حيت ربط علاقة لمدة ليست بالقصيرة مع الفتاة، تبادل التعارف وتبادلا الصور وتكلموا عبر تطبيقات الانترنيت، وبعد أن أرسلت له الفتاة كل ما طلب منها من وثائق.
إنتظر الفرصة السانحة، ليشرح لها بعض المستجدات في ملفها، قبل أن يخبرها أن طلبها في حاجة إلى مصاريف أخرى من أجل قبوله، مما دفع الفتاة بتدبير المبلغ دون معرفة كيفية توصل الخليجي بالمال.