وحسب مصدر أمني، فقد نفى تقرير الطبيب الشرعي، وجود أية علامات أو آثار للعنف على جثة الهالكة، كما نفى تعرضها لأي اعتداء جنسي أو جسدي، معتبرا الوفاة طبيعية وناجمة عن أزمة صحية طارئة.
وذكر المصدر بأن نتيجة هذا التشريح جاءت لتؤكد الخبرة الطبية الأولى التي باشرها مستشفى للا مريم بالعرائش، وكذا الخبرة الطبية الثانية التي أنجزها مستشفى محمد الخامس بطنجة، واللتين أكدتا معا أن الوفاة ناجمة عن جلطة دماغية، مع انتفاء أية علامات للعنف أو التعذيب على جثة الهالكة.
تحرير من طرف حفيظة وجمان
في 26/02/2016 على الساعة 11:43