وحسب مصادر متطابقة، فمن المنتظر أن يطلق الملك يوم 15 فبراير بسلا، الدورة السابعة عشرة للأسبوع الوطني للتضمان ضد الفقر، برئاسة فعلية منه، حيث ستنكب مؤسسة محمد الخامس للتضامن على تنظيم أسبوع التضامن بهدف تنمية تحسين الظروف السوسيواقتصادية للساكنة المحرومة.
وتتوخى الحملة الوطنية للتضامن جمع التبرعات بغرض تمويل مشاريع اجتماعية وتنفيذ برامج العمل، سعيا إلى تلبية حاجيات الساكنة المستهدفة.
وتخصص مؤسسة محمد الخامس للتضامن مواردها، حسب الأهمية، لمشاريع تسيرها الجمعيات أو مباشرة للأشخاص، بمن في ذلك المحتاجين وفئات من الساكنة في وضعية هشاشة.