وأفادت نفس المصادر، أن التحقيقات حول الواقعة، حددت كيفية وصول "الساق" إلى حاوية للأزبال، بعد أن قامت منظفة بالمصحة الخاصة، بدون إنتباه إلى جمع الكيس الذي تتواجد فيه" الساق" ورميه مع نفايات غيرطبية ليجد طريقه لحاوية أزبال، وبعدها العثورعليه وفتح تحقيق.
إن واقعة رمي "الساق المبثورة" تكشف من جديد إشكالية التخلص من النفايات الطبية من لدن المصحات الخاصة، وعدم إحترامها للمعاييرالصحية ومدى خطورة هذه النفايات على صحة المواطن.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 02/02/2016 على الساعة 19:30