وذكرت الجريدة الفرنسية، إن عائلة حسناء آيت بولحسن حصلت على تصريحا بدفن ابنتهم، بعد أكثر من شهرين على مقتلها في تدخل للشرطة في منطقة سان دوني شمال باريس.
وتابع المصدر ذاته، أن القضاة الفرنسيون أعطوا تصريحات بدفن جثث ثلاثة جهاديين آخرين، لم يتم كشف أسمائهم، اثنين منهما قضيا في ملعب فرنسا.
من جهتها تتشبث أسرة آيت بولحسن، التي رفعت شكاية ضد مجهول، ببراءة ابنتها، معتبرة إياها ضحية للإرهاب ولم تكن متورطة في هجمات باريس.
تحرير من طرف فاطمة الكرزابي
في 29/01/2016 على الساعة 20:00