وسجلت إصابات وكسور مختلفة، بعد تسابق الناس على القفز من النوافذ بعد الهزة الارتدادية الأولى، حيث تنوعت الإصابات بين حالات التواء وبين كسور طفيفة، لم تتجاوز العشرة أشخاص إلى حدود الساعة.
وبخصوص خبر وفاة طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات، فقد أفادت مصادر جمعوية، أنه بالفعل توفي في السادسة صباحا، لكن ليس بسبب الزلزال، بل لسبب عرضي، كون الطفل كان يعاني من الربو المزمن.
واستفاقت مدينة الحسيمة ونواحيها فجر اليوم على وقع زلزلال عنيف، سجلت بؤرته في عرض السواحل بين المغرب وإسبانيا وبلغت قوته 6.2 درجات.
تحرير من طرف جواد
في 25/01/2016 على الساعة 10:41