وبحسب ذات المصادر، فإن الهالكة وهي في الثلاثينيات من عمرها ، قامت بلف حبل على عنقها وتتبيثه بسقف غرفة المنزل، ثم إقدامها على الانتحار في ظروف غامضة.
هذا وبعد إخطارها بالواقعة، انتقلت عناصر الدرك الملكي للمركز الترابي بأولاد تايمة، إلى عين المكان للوقوف على ملابسات وظروف النازلة، وبتعليمات من النيابة العامة المختصة تم نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات بمستشفى المختار السوسي بتارودانت قصد إخضاعها للتشريح الطبي، وفتح تحقيق لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء الانتحار.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 03/01/2016 على الساعة 16:00
