وكشفت مصادر أن المعني بالأمر عادة ما يصدر من منزله أصوات مرتفعة لنساء أو رجال مصابين بـ"الصرع"، وهو ما جعل الزقاق يتحول إلى ما يشبه "بويا عمر" بعدما استطاع الدجال فرض طقوسه على سكان الدرب، وذلك بعدم قدرتهم على تحريك أي شكاية في الموضوع.
واستنكرت المصادر ذاتها ما وصفته بـ"عدم قدرة السلطات المحلية بإنزكان على وضع حد لنشاطه هذا المشعوذ بالرغم من علمها بتحويل منزله إلى هذه الغاية".
تحرير من طرف محمد إسلام
في 29/12/2015 على الساعة 14:45