وحسب بلاغ لوزارة القصر والتشريفات والأوسمة، فإنه تعذر على الملك إلقاء الكلمة، بسبب مضاعفات صحية على مستوى الصوت.
وفي موضوع ذي صلة، توجه الوفد المغربي، المتكون من وزراء ومن العديد من الفاعلين المؤسساتيين والاقتصاديين، فضلا عن لجنة للتفاوض تضم 20 مفاوضا وعددا من البرلمانيين و30 جمعية مدنية، إلى باريس ب "توجه واضح" ولإظهار الالتزام القوي للمملكة من أجل التنمية البشرية.
كما تم بحث جميع التفاصيل لتحقيق النجاح في هذه المهمة التي تبقى ممكنة بالنسبة للمغرب، البلد الذي سيستضيف مؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطار حول التغيرات المناخية لسنة 2016 . وفي هذا الصدد قالت الوزيرة المنتدبة "بالنسبة لنا، نجاح باريس يعني نجاح مراكش".