وذكرت الجمعيات في بلاغ لها، أنها تعتزم تنظيم يوم مغاربي للكشف الطوعي والمجاني عن فيروس السيدا، تزامنا مع اليوم العالمي لمحاربة الداء، الذي يصادف فاتح دجنبر من كل سنة، وذلك تحت شعار "من أجل ولوج أحسن لخدمات التشخيص والتحليلات الخاصة بالسيدا".
وأضاف بيان مشترك للجمعيات، أن هذا اليوم المغاربي الأول، سيتم إحياء فعالياته في المغرب، من خلال تنظم جمعية محاربة السيدا "يوم الأبواب المفتوحة" في عشرين مدينة، حيث ستفتح مراكز التحليل طوال النهار لاستقبال الراغبين في إجراء التحليلات، ولإعطاء المعلومات حول الوقاية، كما سيتم استعمال الوحدات المتنقلة للجمعية في مناطق بعيدة من محيط المدن.