وكان السلطان مولاي يوسف قام بإصدار الظهير الملكي المتعلق بالعلم الوطني في 17 نوفمبر 1915، جاء فيه:
«يعلم من كتابنا هذا أسمى الله مقداره وجعل على مركز اليمن والسعادة مداره أنه نظرا لترقي شؤون مملكتنا الشريفة وانتشار ألوية مجدها وفخارها ولما اقتضته الأحوال من تخصيصها براية تميزها عن غيرها من بقية الممالك وحيث كانت راية أسلافنا المقدسين تشبه بعض الرايات وخصوصا المستعملة في الإشارات البحرية اقتضى نظرنا الشريف تمييز رايتنا السعيدة بجعل الخاتم السليماني المخمس في وسطها باللون الأخضر راجين من الله سبحانه أن يبقيها خافقة برياح السعد والإقبال في الحال والمآل آمين والسلام».
كما لا يوجد قانون تنظيمي يحدد المواصفات التقنية لألوان ومقاييس العلم على شاشة العرض الإلكترونية، وبالتالي فإنه يُمكن العثور على بعض الاختلافات بين التصييرات الفنية.
وهذه قصة العلم المغربي بالفيديو: