ووفق نفس المصادر فإن الحمولة كانت قادمة من سوس حيت تنتشر المراعي هناك متوجهة لمدينة العيون من أجل نحرها في المجازر وتوجيه لحومها إلى عدد من مدن الصحراء.
نفس المصادر كشفت أن القيمة المالية التي خسرها مالك الإبل تفوق 50 مليون سنتيم ، إلى جانب خسائر مادية أخرى متعلقة بشاحنة من الحجم الكبير.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 23/10/2015 على الساعة 18:28