وتوقفت الأشغال به مند شهرين بعد اختفت الشركة لتترك خندقا وحفرا كبيرة وسط الشارع ، وهو ما جعل المدينة تعيش معاناة حقيقية بسبب انتشار الأوحال وعرقلة حقيقية لحركة السير.
واقع مأساوي تعالت بشأنه أصوات مطالبة من المجلس الحضري للتدخل لدى الجهة الداعمة والتي فوضت للشركة المختفية للرجوع والإسراع في استكمال هذه الأشغال، لرفع الحصار الغير المعلن المفروض على الساكنة قسرا.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 20/10/2015 على الساعة 17:26