وتعرضت المصادر لانتشار النفايات الطبية في مزابل مجاورة، دون أن تكلف إدارة المركز في الحي الإداري للمدينة نفسها عناء اتخاذ ما يلزم من إجراءات لتدبير هذا النوع من النفايات. وأوردت بأنها يمكن أن تشكل خطرا مرعبا على الأطفال الذين يلعبون، دون أن يدروا أن لعب نفايات مركز تصفية الدم يمكنها أن تتحول إلى كابوس مرعب.
تحرير من طرف فاس: عبد الحميد المزياني
في 20/10/2015 على الساعة 07:30