ووفق مصادر محلية فإن الشاب، البالغ من العمر حوالي 23 سنة المنحدر من مدينة تاونات، ظل يعاني من بعض الاضطرابات النفسية الحادة مباشرة بعد مغادرته أسوار السجن.
وقد حضرت السلطات المحلية والدرك الملكي للقيام بالتحريات اللازمة، وتم نقل الجثة إلى مستودع الأموات بمستشفى الحسن الثاني بأڭادير من أجل تشريحها لتحديد أسباب الوفاة، كما أعطت النيابة العامة المختصة تعليماتها لفتح بحث قضائي لتحديد ظروف وملابسات الواقعة.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 16/10/2015 على الساعة 11:50