وأضافت المصادر أن الطفلة كانت تلعب بالقرب من البالوعة المفتوحة، قبل أن تسقط وتجرفها مياه الصرف الصحي لما يقارب ثلاثين مترا، تحت المباني بالحي.
وتدخل شبان من المنطقة بالسرعة القصوى حيث قاموا بفتح بالوعة مجاورة، وعملوا على انتشالها. وحملت ساكنة الحي المسؤولية في وفاة الطفلة للمجلس البلدي. وأوردت المصادر بأن المدينة تعاني من سوء تدبير البالوعات، وأوردت أن المدينة سبق لها أن سجلت حالات مشابهة، في حين اكتفت السلطات المحلية والمنتخبة بموقف المتفرج، مع أنها صاحبة الاختصاص في مثل هذه القضايا.
تحرير من طرف Le360
في 11/10/2015 على الساعة 14:00
