وقال أفتاتي ل Le360، إن مشروع القانون إيجابي إلى حد كبير، ويضع حدا للممارسات المشينة التي يقدم عليها بعض الرجال، وهو استجابة لرأي عام واسع للمواطنين والجمعيات الحقوقية والنسائية.
وتابع أفتاتي "مشروع القانون وإن جاء متأخرا بعض الشيء، إلا أنه مهم ويحمي النساء من التحرش، ويبقى تدبيره تدبير تشاركي بين الدولة والفاعلين الحقوقيين والجمعيات النسائية".
وختم أفتاتي قوله "شخصيا أعتبر مشروع القانون منصف للنساء اللواتي يتعرضن للتحرش بأساليب مشينة وبعيدة عن الأخلاق".
تحرير من طرف حفيظة وجمان
في 10/11/2013 على الساعة 11:30