ووفق المصادر نفسها فإن الهالك، وهو في السبعينيات من عمره، كان قد حل قبل سنوات بمدينة أكادير، بعد حصوله على التقاعد، من بلده الأصلي، ليقرر الاستقرار بحي راق بالمدينة، ورجحت المصادر أن تكون وفاة الهالك نتيجة أزمة حادة ألمت به.
مصالح الأمن فور علمها بالواقعة، انتقلت إلى عين المكان، حيث أشرفت على نقل جثمان الضحية إلى مستودع الأموات بالمركز الإستشفائي الجهوي الحسن الثاني بأكادير، قصد إخضاعها للتشريح الطبي للوقوف عند الأسباب الحقيقية الكامنة وراء الوفاة.
تحرير من طرف Le360
في 22/09/2015 على الساعة 12:05