وحسب المصادر ذاتها فإن البناية المنهارة، التي كانت في الأصل عبارة عن فندق تقليدي، انهارت بعد عمليات الإصلاح التي استهدفت تحويلها إلى ورشة للصناعة التقليدية متخصصة في صناعة البلغة.
وتم نقل الأشخاص الذين أصيبوا في هذا الحادث إلى المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني، بينما لا تزال عملية البحث جارية من أجل العثور على الشخص الذي هو في عداد المفقودين.
وقد انتقلت السلطات المحلية إلى مكان الحادث للوقوف على عملية إنقاذ وإجلاء المصابين وتم فتح تحقيق من أجل الكشف عن الأسباب الحقيقية لانهيار هذه البناية.
تحرير من طرف Le360
في 28/10/2013 على الساعة 22:44