وكشفت مصادر Le360 أن المبلغ المسروق من داخل خزنات حديدية يقدر بـ53 مليون سنتيم.
وتقول المصادر نفسها إن لجوء المحققين لتسجيلات الكاميرات لم يتكلل بالنجاح، وهو ما صعب من مجريات القضية الذي تبث أن من يقف من ورائها "محترف".
هذا وقد استمعت الضابطة القضائية لأمن أكادير لعدد من مستخدمي الفندق وبعض مسؤوليه، على خلفية القضية ذاتها.
تحرير من طرف Le360
في 27/08/2015 على الساعة 16:46