واحتلت الإمارات العربية المتحدة المرتبة الأولى عربيا والخامسة عالميا، بينما صنفت قطر ثانية عربيا والسابعة عالميا، في الوقت الذي احتلت فيه سنغفورة المرتبة الأولى عالميا كأكثر دولة استعدادا لمواجهة التغيرات والكوارث.
واعتمد مؤشر "CRI"، على مدى استعداد هذه الدول لتجاوز حالات عدم الاستقرار المالي والاجتماعي والطبيعي، بالإضافة إلى مواجهة التوترات السياسية والاقتصادية.
كما اعتمد المؤشر الإصلاحات التي قامت بها الحكومات في المجالين الاقتصادي والاجتماعي، بحيث صنف التقرير المغرب في المرتبة 56 عالميا من حيث القدرة على مواجهة التغيرات الفجائية، فضلا عن تواجده ضمن الدول ذات الدخل المنخفض.