المرأة من ساكنة حي المحاميد بمدينة مراكش، أم لطفلين، كانت في زيارة لأقربائها يوم أول أمس الاثنين، والذين يسكنون بجماعة الأوداية نواحي مراكش، وبالضبط بدوار إيكيل ، وتركت عندهم الطفل عند خروجها لقضاء بعض الاغراض. عند عودة الأم شكت في أمر ابنها الذي بدى عليه انه يعاني من بعض الألآم على بعض المناطق الحساسة من جسمه.
شكوك الأم حامت حول رجل من مواليد 1952 في كونه مارس الجنس على ابنها ذو 18 شهرا.
وحسب مصادرنا، فإن الأم حملت طفلها اليوم الاربعاء 5 غشت إلى المستشفى الإقليمي بمراكش للكشف عليه، فأكد الطبيب تعرضه لعملية جنسية، اثرت عليه، وسلمها شهادة طبية في موضوع هتك العرض، الشيء الذي دفع الأم إلى رفع شكاية في الموضوع، ضد الرجل الستيني.