الهالك الذي أقدم على صب مادة قابلة للاشتعال على جسده، وأضرم النار فيه، احتجاجا على "عدم أخذ مفوضية الشرطة العيايدة بسلا بمحمل الجد للشكاية التي تقدم بها ضد شخص اعتدى عليه"، فارق الحياة بعد إصابته بحروق من الدرجة الثالثة.
هذا، وسبق لمفوضية الأمن بسلا أن ذكرت أن الهالك، كان في حالة "هيجان" أثناء قدومه إلى مقر المفوضية.
وتنتظر أسرة الهالك تسلم جثة ابنها، بعد أن أمرت النيابة العامة بإجراء تشريح طبي عليها.
تحرير من طرف محمد
في 03/08/2015 على الساعة 16:01