وحسب مصدر ل Le360، فإن أسباب الحريق تعود إلى نسيان أفراد العائلة ل "المجمر" مشتعل، بعد شي رؤوس الأكباش بمناسبة عيد الأضحى، مما أدى إلى نشوب حريق مهول، ساعدت الرياح في اندلاعه أكثر، وأتى على أحد البيوت الصفيحية الموجودة بسطح المنزل، والمليئة بالقش وبقايا أثاث خشبي قديم.
وهرع شباب الحي إلى المكان في محاولة لإخماد الحريق، حتى لا تمتد النيران في اتجاه باقي أجزاء المنزل المكون من طبقتين، فيما تأخر وصول سيارات الإطفاء حوالي نصف ساعة إلى المكان.
ولم يسفر الحريق على خسائر في الأرواح، لكن في المقابل خلق هلع كبير لدى سكان المنزل والمنازل المجاورة.