وقالت مصادر محلية إن الطفل الضحية، الذي لا يتجاوز عمره 12 سنة، اعتاد أن يجلب الكلأ والماء للخروف المربوط بركن من البيت الكائن بدوار سيدي عبلا أوبلعيد، من أجل تسمينه قبل حلول عيد الأضحى، غير أن الكبش باغته أول أمس الجمعة بنطحة قوية.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الضحية جرى نقله فورا إلى مستشفى الحسن الأول بتيزنيت، إلا أنه فارق الحياة، مخلفا أسى وحزنا عميقا لدى أقاربه ومعارفه بسبب الطريقة المأساوية التي توفي بها.
تحرير من طرف منى
في 26/07/2015 على الساعة 18:35