البيضاء في العيد.. فحم وفنادق خاصة وأعلاف في كل الأحياء
ديابوراماتتخلى مدينة البيضاء، مع اقتراب عيد الأضحى، عن ما تبقى من مدنيتها، فتتحول إلى قرية كبيرة، تجوب فيها المواشي كل الشوارع، وتزدهر بداخل أحيائها فنادق من نوع خاص جدا، إضافة إلى انتشار تجارة الفحم وبيع الأعلاف.. إنها مدينة تعشق الفوضى في كل شيء، ولا يهم راحة سكانها ولا أطنان النفايات.
في 16/10/2013 على الساعة 11:27
1 / 6
براهيم توكار - Le360
تعليقاتكم
0/800
المقالات الأكثر قراءة
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا