وذكرت صحيفة الإمارات اليوم، أن تنفيذ الرجم تم في يوليوز الماضي، وتم دفن المرأة في منطقة صحراوية بعيدة عن قريتها، كما أنه لم يسمح لعائلتها بالمشاركة في مراسم الدفن والجنازة.
وشنت مؤسسات وجمعيات حقوقية باكستانية حملة قوية للتصدي لمثل هذه العقوبات، التي تستخدم كوسيلة للسيطرة على النساء.
وسبق لإحدى القبائل أن حكمت في حق فتاة تبلغ 18 سنة، بالإغتصاب من طرف أربعة أشخاص من قبيلة أخرى، بعد أن تبث تورط شقيقها ذا 11 سنة في علاقة مع إحدى فتيات إحدى القبائل الغنية، وهو ما اعتبرته القبيلة مسا بكرامتها، وطالبت بإغتصاب شقيته أمام أعين عائلتها ووسط قريتها، كما أنهم قاموا بتجريدها من ملابسها والطواف بها في أرجاء قبيلتها.