وكذب البلاغ ذاته ما تروجه بعض الجرائد الوطنية، إذ أشار إلى أن هذه الأخيرة "وجهت تهما لأكاديمية سمتها بالاسم وأصدرت أحكاما مسبقة، كما شككت في نية الوزارة للكشف عن نتائج التحقيق الذي مازالا مستمرا، إلى جانب التحريات التي تقوم بها المصالح الأمنية المختصة، كما ستعمل الوزارة على تقديم نتائج التحقيق إلى الرأي العام الوطني مباشرة بعد الانتهاء منه.
يذكر أن امتحانات الرياضيات الخاصة بشعبة العلوم التجريبية والعلوم والتكنولوجيات تسربت ساعات قبل انطلاق الامتحان، مما جعل الوزارة تقرر إعادة إجرائه.