وأضافت المصادر ذاتها، أن العصابة المكونة من أربعة أشخاص دأبت على القيام بحفريات بجانب الأولياء الصالحين بمراكش، وبالأخص بالمحاذاة مع قبور السعديين وسيدي موسى، في محاولة منهم لسرقة أثريات وبيعها فيما بعد للسياح.
وكانت العصابة الموقفة، تلجأ في بادئ الأمر إلى الانصهار وسط الزوار من أجل أخذ معلمومات عن الضريح، ومن تم يعودون ليلا من أجل مياشرة عملية الحفر.
ولم يتم تحديد كمية الكنوز الأثرية التي سرقتها العصابة بعد، في انتظار فتح التحقيق الأولي معهم.
في 06/10/2013 على الساعة 09:30