وبحسب بلاغ عن جامعة محمد الخامس، فإن هذه الاتفاقية تهدف إلى تعزيز التعاون الأكاديمي والعلمي بين الجامعتين.
وتأتي هذه الاتفاقية، وفق البلاغ ذاته، رغبة من الجامعتين في المزيد من الانفتاح وبلورة مشاريعهما المتعلقة بالقضايا ذات الإهتمام المشترك، ولاسيما ما له علاقة بالتكوين وتطوير البحث العلمي، والابتكار، والتأطير المشترك للطلبة الباحثين، وتيسير حركية تبادل الأساتذة الباحثين، والأساتذة، والطلبة، والخبراء في مجال التكوين والبحث والابتكار، والإداريين، وأيضا التعاون في مجال الحكامة الجامعية، وتأمين الجودة، والتكوين المستمر، وتقديم الخدمات.