وعثرت العائلة على التلميذ، الذي يتابع دراسته بالسنة التاسعة إعدادي، جثة هامدة داخل غرفته بعد أن لف حبلا حول رقبته وعلقه بسقف المنزل بغرفته ليضع حدا لحياته شنقا.
وكان التلميذ يستعد لاجتياز امتحانات التاسعة، وكان قد انتهى لتوه من مراجعة دروسه قبل أن تفاجأ الأسرة به جثة في غرفته.
وتم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، بناء على أوامر وكيل الملك، فيما فتح تحقيق لمعروفة ظروف وملابسات الحادث المأساوي.
تحرير من طرف عبير
في 18/06/2015 على الساعة 14:15