وكانت البطلة الوردي، من مواليد 1999، رفقة مجموعة من الأبطال في جمعية النور بنسليمان، في رحلة استجمام بشاطئ الصخيرات، قبل أن تتحول الرحلة إلى فاجعة راح ضحيتها ما لا يقل عن 11 شابا، ضمنهم البطلة.
وكانت المرحومة تستعد لتمثيل التكواندو المغربي في بطولة العالم للتكواندو، غير أن الأقدار جعلتها ضمن ضحايا فاجعة الصخيرات.
تحرير من طرف صلاح مغاني
في 07/06/2015 على الساعة 19:07