وحسب يومية المساء الصادرة غذا الثلاثاء فإن الرباح طالب بـ"الكشف عن الخروقات والتجاوزات الفظيعة التي شابت طريقة تدبير عملية توزيع بقع هذه التجزئة السكنية، التي تقع في موقع استراتيجي على الطريق المؤدية إلى شاطئ المهدية والمحمية الدولية سيدي بوغابة".
وكشف المصدر أن "المتورطين في هذه الفضيحة" استفادوا من بقع فيلات وعمارات في ظروف روعي فيها إرضاء "كبار القوم"، مع أنهم يملكون عقارات وشققا فخمة في أعرق أحياء القنيطرة وخارجها، مردفا أن وكيل الملك، استدعى رشيد بلمقيصية، بصفته رئيس المجلس الجماعي للقنيطرة بالتفويض، يوم الخميس الماضي، للاستماع إلى شهادته بخصوص الملف الذي كشف عنه المجلس الأعلى للحسابات في تقرير سابق له.
تحرير من طرف محمد
في 01/06/2015 على الساعة 22:30