وحسب مصادر مطلعة، فقد تسبب الهجوم، الذي نفذه العشرات من سكان دوار المرجة بجماعة عين قنصرة التابعة للنفوذ الترابي لمولاي يعقوب (20 كلم عن وسط فاس)، في إرسال سبعة دركيين إلى المستعجلات، إثر هجومهم بواسطة الأسلحة البيضاء والهراوات والحجارة، في محاولة منهم توقيف تنفيذ الحكم القضائي.
وأضافت المصادر ذاتها، أن القيادة الجهوية للدرك الملكي بفاس استنفرت جميع وحداتها هذا الصباح، بحيث شكلت فيلقا للتدخل السريع من أجل استتباب الأمن في المنطقة التي عرفت غليانا هذا اليوم.
تحرير من طرف يونس
في 01/06/2015 على الساعة 17:02