هذا، وكان الوردي سبق أن أكد خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب بداية الأسبوع الجاري، أنه سيغلق في الأيام المقبلة ضريح بويا عمر. حيث توعد المستفيدين من هذا الضريح بنبرة حادة، بجلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب: "يا إما أنا و يا إما بويا عمر".
واستطرد الوردي حينها، "لقد زرت بويا عمر صحبة خمسة أطباء، وعاينت وضعية القابعين هناك حيث يصل عددهم زهاء 822 شخصا، أغلبهم يتحدرون من مدن الدار البيضاء وطنجة، وجلهم يعيشون في وضعية جد مزرية".
في 23/05/2015 على الساعة 12:10