وكان المغربي ناصر بن عبد الجليل، قد تمكن قبل سنتين من بلوغ قمة "إيفرست" الشهيرة، رفقة متسلقين بريطانيين، وذلك بعد ساعات طويلة من التسلق وفي مواجهة طقس بارد جدا.
وأصبح ناصر بن عبد الجليل، حاليا أول مغربي يصل إلى قمة "إيفرست"، وكذا القطب الشمالي، وهي رحلات لم تكن لتتحقق لولا الإرادة وحب المغامرة.
ويخصص ناصر بن عيد الجليل ريع هذه الرحلات، لدعم الجمعيات الناشطة بمنطقة إميشيل، قصد مساعدة أولياء التلاميذ على تمدرس أبنائهم ومحاربة الهدر المدرسي.
تحرير من طرف فاطمة الكرزابي
في 22/04/2015 على الساعة 20:30