وحسب مصادر مطلعة، فإن القاضي الذي يشتغل بمدينة الجديدة فضل الانتحار ببندقية صيد، مشيرة إلى أنه من المرجح أن يكون سبب الحادث اطلاعه على قرار المجلس الأعلى للقضاء بشأن التنقيلات والتأديبات والترقيات، حيث لم يكن الضحية من المستفيدين.
وأوضح المصدر نفسه إلى أن الهالك أحس بالحيف والظلم من السنوات التي قضاها في سلك القضاء، فاتجه إلى مدينة سيدي بوزيد، ولجأ إلى الانتحار.
وكشفت المصادر ذاتها أن التحقيق مازال جاريا إلى حد الآن من أجل الإحاطة بكل تفاصيل عملية الانتحار.
في 02/09/2013 على الساعة 08:47, تحديث بتاريخ 02/09/2013 على الساعة 09:29