وهاجم أعضاء شبيبة المصباح تسيير الشأن الديني، متسائلين، عن دور أمير المؤمنين باعتباره رئيسا للمجلس العلمي الأعلى، فيما ركزت باقي الأسئلة على رأي الريسوني في بعض المسائل الدنيوية والدينية، كرأيه في الأبناك الإسلامية وفي فتوى "الاحتكاك في الحافلات بين الجنسين أثناء الصوم" لصاحبها الزمزمي، وهو ما حاول الريسوني الجواب عليه بدبلوماسية كبيرة، بعيدا عن شخصنة الأمور.
وأضاف الريسوني في رده على أجوبة شبيبة العدالة والتنمية، أن أمر "التجديد الفقهي يوجد في يد الأفراد دون الحاجة لانتظار تحرك المؤسسات".
في 30/08/2013 على الساعة 11:39, تحديث بتاريخ 30/08/2013 على الساعة 16:52
