وكشفت الشرطة الفرنسية عن وجود مواد إباحية على أجهزة الحاسب الآلي التي صادرتها، وأشارت إلى أنه سبق العثور على صور إباحية لقاصرين على أجهزة الكومبيوتر، أثناء القبض على شريف كواشي وأميدي كوليبالي في 2010، واكتشفت أنه جرى تنزيلها وإعادة محوها أكثر من مرة، لكن الشرطة لم تعر أهمية كبيرة لتلك الأدلة آنذاك، ولم تضع في اعتبارها أن لها علاقة بالتحقيقات التي أجريت وقتها.
وأضافت أن المواقع الإباحية لم تكن هي الوحيدة المستخدمة، إذ جرى تسجيل استخدام مواقع متخصصة بالألعاب الإلكترونية، من أجل تفادي المراقبة على الهواتف والبريد الإلكتروني.
تحرير من طرف Le360
في 21/01/2015 على الساعة 15:40