وأضاف المصدر بأن العناصر الأمنية قادت المتهمين إلى مقر المصلحة، حيث أكدوا جميعا أثناء تعميق البحث على أن المعنية بالأمر هي من تروج المخدرات، وأن الهواتف النقالة تبقى وسيلة تواصلها مع الزبناء والمزودين، في أن حين أن المبلغ المالي فهو متحصل تجارتها من الشيرا، أما دور الموقوفين الآخرين فاقتصر على مساعدتها، كما أقرت المتهمة بمزوديها ويجري البحث في شأنهم.
وفي نهاية البحث تم تقديم الموقوفون إلى العدالة وذلك من أجل حيازة والإتجار في المخدرات.
تحرير من طرف حفيظة وجمان
في 23/11/2014 على الساعة 10:57