وعلم Le360 أن هذه الشبكة التي ترتبط بتنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" نجحت في إرسال ثلاثين "جهاديا" إلى العراق وسوريا، على رأسهم "كوكيتو" أو محمد حمدوش قاطع الرؤوس.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن محمد جلال أزنادن تعرف سنة 2013 على عمر الحرشي، مغربي إسباني، وتعاونا في سبيل إيجاد طرق لإرسال المغاربة لبؤر "الجهاد"، الأخير، وصل إلى طريق مختصر، عبر معرفته بأحد "مهربي الجهاديين"، الذي يمهد العبور بين مدينة غازينتين التركية ومنطقة حلب السورية، على الرغم من أنها تشهد تواجدا أمنيا مكثفا.
في 22/08/2014 على الساعة 17:42
