وأوضحت المندوبية أن السجين المذكور لم يخضع لأي تدخل جراحي بعد نقله إلى مستشفى ابن طفيل بمراكش "بل إن الإسراع في نقله خارج المؤسسة السجنية قد ساعد على تجنب اللجوء إلى العملية الجراحية ".
وأضافت المندوبية في بيانها أن "بعض المقالات الصحفية تعمدت الخلط بين مجموعة من الأحداث، حيث تم الحديث عن محاولة انتحار سابقة لسجين آخر، في حين أن الحقيقة هي أن المؤسسة السجنية الأوداية لم تشهد أية محاولة انتحار منذ افتتاحها ".
في 25/07/2014 على الساعة 10:22
