ووفقا لما أوردته مصادر Le360، فإن الهالك، الذي ينحدر من منطقة سبت الوداية بإقليم مولاي يعقوب، كان بصدد القيام بنزهة إلى حقينة السد، قبل أن يلقى حتفه غرقا بعد محاولته قطع حقينة السد سباحة.
وفور علمها بالحادث، حلت السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي والوقاية لانتشال جثة الهالك قبل أن يتقرر الاستعانة بخدمات فرقة الضفادع البشرية التي تواصل بحثها لانتشال الجثة الغارق في حقينة سد سيدي الشاهد.
ومن جهتها، فتحت السلطات الأمنية المتمثلة في الدرك الملكي تحقيقا في الحادث لتحديد الملابسات الحقيقية لهذه الواقعة الأليمة.



