مراسل Le360، زار المركز، الذي تُشرف عليه جمعية غير ربحية، واستقى آراء مجموعة من الإداريين والأساتذة والتلاميذ، الذين أعربوا عن استحسانهم لمثل هذه المبادرات الداعمة للتعليم بجهة العيون الساقية - الحمراء.
وقد تجولت كاميرا Le360 بين مختلف قاعات هذا المبنى، الذي كان في الأصل مؤسسة تعليمية بسيطة إبان حقبة الاستعمار الإسباني، قبل أن تعيد له الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالعيون الاعتبار، وتتولى الجمعية تسييره.
يشار إلى أن دروس الدعم التي استفاد منها التلاميد والتلميدات بهذا المركز، كانت قد استمرت لأكثر من شهر ونصف، استفاد منها 187 تلميذا في مختلف التخصصات العلمية.