وذكرت النائبة البرلمانية عن حزب «الجرار»، إيمان لماوي أن «الآبار المفتوحة، خاصة الجافة منها تشكل خطرا حقيقيا يهدد حياة السكان».
تضيف البرلمانية بالغرفة الأولى أن «هذه الآبار التي تترك مفتوحة، في حال عدم وجود الماء بها، تنتشر في مختلف مناطق المملكة، بما في ذلك جهة درعة تافيلالت، خاصة بأقاليم ورزازات والراشيدية وتنغير وزاكورة، والتي تنتشر بها هذه الآبار المهجورة بشكل كبير».
وطالبت لجنة الخارجية والدفاع الوطني بمجلس النواب بالكشف عن التدابير التي تعتزم الحكومة اتخاذها من أجل حل إشكالية الآبار المهجورة على الصعيد الوطني عامة، وعلى صعيد جهة درعة تافيلالت بصفة خاصة.