وعبر الشباب أصحاب المبادرة عن تعاطفهم وتضامنهم مع عائلة الطفل ريان، الذي قبع في أسفل البئر لأزيد من 4 أيام، مؤكدين أن مبادرتهم جاءت من باب تأثرهم، على غرار مواطني العالم بأسره، بقصة الصبي الراحل.
وقد عمل هؤلاء الشباب، أبناء مناطق العساف وتلاع العلي وخلدا وأم السماق بعمان، على إعداد وتوزيع وجبة غذائية لفائدة بعض المارة والسائقين، كبارا وصغارا، مؤكدين، في تصريحات متفرقة أمام عدسات الكاميرا، أن سعيهم يتمثل في كسب ريان لأجر هذه الصدقة.
تحرير من طرف حفيظ
في 07/02/2022 على الساعة 22:33