ووفق ما جاء في بلاغ لولاية الجهة، الجمعة 23 يوليوز 2021، فإن تطور الوضعية الوبائية، خاصة مع انتشار سلالات جديدة، يفرض على الجميع، سواء بشكل فردي أو جماعي أن ينخرط في مواجهة انتشار الفيروس.
كما طالبت الساكنة، التي لم تقبل على التلقيح رغم حلول موعد ذلك، باللجوء إلى المراكز المخصصة لذلك. حيث أكدت على أن اللقاح هو الوسيلة الوحيدة لحماية المواطن ومحيطه من الوباء.
في حين أوصت القطاع الخاص بالجهة باختيار العمل عن بعد إذا كان ذلك ممكنا، مشددة على أن الحد من انتشار الفيروس يمثل العنصر الوحيد لمواصلة الأنشطة الاقتصادية.
وأشار البلاغ إلى أنه يتعين على الشركات والمهنيين احترام التدابير الصحية وإجراءات التباعد في الوحدات الإنتاجية، والترخيص للأجراء باللجوء إلى مراكز التلقيح.