وشارك في مراسيم دفن الضحية بالمدينة المحتلة، حسب وسائل الإعلام المحلية، حشود كبيرة من المشيعين الذين استنكروا ارتكاب الجريمة في حق شاب لم يتجاوز عمرة 25 سنة، خاصة أنه خلف وراءه طفلين صغيرين.
وليست هذه المرة الأولى التي يُقتل فيها مغاربة رميا بالرصاص في المدينة، إذ شهدت حالات مماثلة لم يتم إلقاء القبض على مرتكبيها.
في 25/06/2014 على الساعة 16:40