ونشر فرع الجمعية بالجديدة، حيث يقطن اللاعب بلاغا تضمنيا معه، جاء فيه أن الرياحي يتعرض لمس لحقه المقدس في حرية المعتقد، المنصوص عليها في العديد من الإعلانات والاتفاقيات الدولية، ومنها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
وطالبت الجمعية بضرورة وقف هذه الحملة التي تدعو حسبها "إلى الفتنة والتحريض والكراهية على أساس مذهبي”، وجددت موقفها القاضي لضمان ممارسة الرياحي لكافة حقوقه وضمنها حقه المشروع في حرية المعتقد دون أن يتعرض في ذلك لأي ضغط أو إكراه أو إساءة.
وقد برز خبر تشع الرياحي، منذ الواقعة التي تفيد بأنه قرر تغيير عبارة مكتوبة على شاهد قبر زوجته المتوفاة، وتعويضها بعبارة "علي ولي الله".
وتفيد بعض المعطيات، أن الرياحي تعرف على المذهب الشيعي أثناء تواجده بالإمارات العربية المتحدة التي لعب فيها لثلاث سنوات، قبل العودة لفريقه الأم الدفاع الحسني الجديدي.